التواصل الإجتماعي الإلكتروني بين أفراد عائلة البطة وأفراد المجتمع

مجتمع عائلة البطه  في الفضاء الإلكتروني 

في كل يوم نلتقي و بلقائنا يتجدد التواصل عبر هذا الموقع  الإلكتروني  بين أبناء عائلة البطه، و قد أصبح عنواناً لهم، يحمل مشاعرهم و أفراحهم و كل ما يجول بخاطرهم ، كما أصبح شعاراً يحمل إسمهم و يوحد بينهم ، ويعبر عن تاريخهم و ثقافتهم و حبهم لبعضهم و للآخرين...

إن طاقات هذه العائلة هادفة لا حدود لها ، ولقد بات جلياً للقريب و البعيد  كم تمتلك من قدرات  و إمكانات، وما تصنعه بهما من واقع جديد يسهم في وضعها و مكانتها التي تليق بها بين عائلات المدن الفلسطينية، كما أن رعايتها لأبنائها والإحتفاء بالمتميزين منهم،  وإقامتها للمشاريع التي اصبحت صروحاً حضارية على مستوى فلسطين ، كل ذلك يدلل على أصالة أبنائها و أنفتهم وعزتهم التي لا تقبل الضعف أو اﻷنطواء في المجتمع الفلسطيني.

لقد تحقق الكثيرعبر أعوام كاملة قد مضت ، وما زال الكثير ينتظر عائلة البطه لتحققه، فأبناؤها يحملون أكثر من ذلك لوطنهم ولمدينتهم خان يونس وشعبهم الأصيل، وهم جزء أصيل و فعال في تاريخ هذه المدينة  وثقافتها، فضلاً عن إبداعاتها الوطنية و اﻹنسانية و تدلل كل يوم بأفعالها وليس بأقوالها فحسب ،على كل ما تختزنه من طاقات متميزة ، تتجدد بها نبض حياة الشعب الفلسطيني ، وتنشر الخير والتواصل المجتمعي اﻹيجابي والمعرفة بين كافة أبنائها الموزعين داخل قطاع غزة وخارجه ،  كما تتطلع الى تجديد التفاعل والتواصل بين أبنائها في شتى الأماكن والميادين التي يشغلونها  داخل الوطن وخارجه ومثلما مرت أعوام بإنجازات كثيرة، فنحن على موعد مع أعوام آخرى ستحمل إنجازات أكبر بحول الله تعالى، كما أن العائلة  وأبناؤها مفطورون على فعل الخير و حبه للآخرين، فإن هذا الوجه الجديد لموقع مجتمع عائلة البطه الإلكتروني هو بداية أخرى لفعل متجدد و إبداعي، يعكس الطموح والرغبة التي ليس لها حدود.










13
2
0


تعليقات الفيسبوك